أدوات الوصول

الوضع الداكن

هل تواجه أي صعوبات داخل الموقع؟

تواصل معنا

مركز دراسات الخليج والجزيرة العربية في جامعة الكويت بالتعاون مع المنظمة الدولية لتمكين المرأة وبناء القدرات (تمكين) أقام مؤتمراً صحفياً للإعلان عن المؤتمر الـ 44 المقام تحت شعار" قضايا الأسرة العربية والخليجية

صورة

عقد مركز دراسات الخليج والجزيرة العربية في جامعة الكويت بالتعاون مع المنظمة الدولية لتمكين المرأة وبناء القدرات (تمكين) مؤتمراً صحفياً للإعلان عن المؤتمر ال44 المقام تحت شعار" قضايا الأسرة العربية والخليجية في ظل التحول الرقمي“ تحت رعاية وزارة الداخلية خلال الفترة من 16-18 أكتوبر 2023، في مسرح المغفور له بإذن الله الشيخ عبدالله الجابر بالحرم الجامعي- الشويخ، وحضر المؤتمر الصحفي كل رئيس قسم إعداد الدراسات المستقبلية والإستراتيجية بالمركز الدكتور سالم المطوع والمنسق العام للمؤتمر ورئيس المنظمة الدولية لتمكين المرأة وبناء القدرات (تمكين) والجمعية الوطنية لمناهضة العنف المجتمعي ابتسام راشد القعود، وذلك في مسرح المغفور له بإذن الله الشيخ عبدالله الجابر بالحرم الجامعي- الشويخ.
بدايةً أعرب رئيس قسم إعداد الدراسات المستقبلية والإستراتيجية بالمركز الدكتور سالم المطوع عن سعادته بإقامة المؤتمر ال44 تحت شعار" قضايا الأسرة العربية والخليجية في ظل التحول الرقمي“ بالتعاون مع المنظمة الدولية لتمكين المرأة وبناء القدرات، مبينًا أن المؤتمر يهدف لتمكين الفرد والمجتمع من مواكبة التحديات الرقمية والتكنولوجية.
وأضاف د. المطوع أن المؤتمر سيعقد على مدى ثلاثة أيام وسيقدم 21 ورشة تدريبية مجانية تتسع لعدد 30 فردًا وبواقع 40 ساعة تدريبية يحصل بها المشاركون على شهادة مقدمة من مركز دراسات الخليج والجزيرة العربية في جامعة الكويت والمنظمة الدولية لتمكين المرأة وبناء القدرات (تمكين).
وبدورها ذكرت المنسق العام للمؤتمر ورئيس المنظمة الدولية لتمكين المرأة وبناء القدرات (تمكين) والجمعية الوطنية لمناهضة العنف المجتمعي ابتسام راشد القعود أن هذه الشراكة الإستراتيجية بين المنظمة ومركز دراسات الخليج والجزيرة العربية في إقامة هذا المؤتمر تهدف للمنفعة المجتمعية في ظل التحديات الرقمية التي أصبحت واقعًا في مجتمعاتنا، وذلك بمشاركة المجتمع المدني وتعريفه بمفهوم الرقمية والنجاحات التي نتجت عنها وأثرها على الأسرة العربية والخليجية، متأملةً بأن تعود توصيات هذا المؤتمر بالفائدة على المجتمع وأفراده.